نتائج البحث: الفلسفة الفرنسية
نظّم الفريق الإعلامي لجائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي، عددًا من اللقاءات والفعاليات الثقافية في جمهورية هنغاريا (المجر)، وذلك في إطار جولة على مدار ثلاثة أيام للتعرف على واقع الترجمة بين اللغتين الهنغارية والعربية.
تنطلق الفيلسوفة الفرنسية برباره كاسان من سؤال يبدو لها على درجة كبيرة من التأثير والتأثر، تتساءل لِمَ تقع فريسة للحنين بمجرد أن تطأ بقدميها جزيرة كورسيكا، في حين أن لا جذور لها هناك؟ لِمَ هذا الشعور القوي الذي يسيطر عليها؟
كثيرًا ما كان ياكبسون يلحُّ على القول بأن الفنانين الطليعيين كان تأثيرهم عليه أشدَّ مقارنة بالأساتذة الذين تتلمذ عليهم في الجامعة. ورغم ذلك، فهو لا يفوِّت الفرصة أبدًا للإشارة إلى تأثره فكريًا بهوسرل. هنا، الحلقة الثانية من مقالة تزفيتان تودوروف.
لا شكّ في أن المقارنة بين ياكبسون وباختين تَفرضُ نفسها فرضًا على كلِّ من يهتمّ بالتفكير في التاريخ الثقافي للقرن العشرين. ولكون [هذين المفكّرين] تَعاصَرَا بالمعنى الدقيق للكلمة، فإنّ مصيرهما اقترن أيضًا بتاريخ هذا القرن.
قبل 81 سنة، صدرت قصة "الأمير الصغير" للكاتب الفرنسي أنطوان دو سانت إكزوبيري. القصة تصور أحداث منتصف القرن العشرين السياسية، وتأتي كموعظةٍ عن الحياة البشرية. وفور صدورها، حازت على شعبية هائلة في أوساط الأطفال والبالغين، على حدٍّ سواء.
تحتفي المؤسسات الألمانية هذه السنة بمرور 300 عام على ميلاد إيمانويل كانط، الذي سيوافق 22 من أبريل/ نيسان 2024، ولقد بدأ الإعداد لهذا الاحتفال منذ السنة الماضية، ويظهر ذلك من خلال الكتب التي صدرت مؤخرًا حول هذا الفيلسوف.
في كتابه "عن ألمانيا"، خصّص الشاعر والكاتب هاينريش هاينه فصلا مُهمّا عن الفلسفة الألمانية من كانط إلى هيغل. وهو يفتتح هذا الفصل بالحديث عن كانط قائلًا: "من الصّعب كتابة حياة كانط لأنه كان بلا حياة وبلا تاريخ...".
تشاو تينغيانغ (Zhao Tingyang) فيلسوف صيني متميز ومفكر بارز. في آب/ أغسطس 2023 أجرى ساري حنفي، أستاذ علم الاجتماع في الجامعة الأميركية في بيروت، والرئيس السابق للجمعية الدولية لعلم الاجتماع، معه هذه المقابلة.
يعد أندريه كونت ـ سيبونفيل المولود عام 1952 واحدًا من أبرز الفلاسفة الفرنسيين راهنًا. وخلال السنوات الأربعين الماضية، أصدر عددًا من الكتب التي أثارت اهتمام الأوساط الفلسفية. هنا حوار معه في مجلة "الفلسفة الفرنسية" في عددها رقم 161.
في بلد لجوئه الثاني السويد، بعد سورية، ودع الفلسطيني يوسف سلامة الحياة قبل أيام، تاركًا إرثه العلمي الإنساني في عائلته وطلابه. تستذكر، هنا، مجموعة من طلابه روح أستاذهم، مستحضرين ما أمكنهم بعضًا من عمق ضحكته التي لا تُنسى.